وصخر،والقصائد التي كانت تتفاخر بها بكرمهما وجودهما، ولما ظهر الإسلام أسلمت الخنساء مع قومها بني سليم وانبعثت مع المسلمين لفتح بلاد فارس ومعها أولادها الأربعة فقتل أولادها في وقعة القادسية
تُماضر بنت عمرو بن الحارث بن الشريد، الرياحية السُّلَمية، من بني سُليم، من قيس عيلان، من مضر
الخنساء هي تماضر بنت عمرو السلمية، وهي شاعرة، كانت قبل الإسلام مشهورة بشعر الرثاء، وخاصة الشعر الذي رثت فيه أخويها صخر ومعاوية، ولكن بعد الإسلام إشتهرت بشعرها الذي يدافع عن الإسلام والمسلمين وفي مدحها للرسول عليه
اشترك وفعل التنبيهات في قناة الشيخ صالح المغامسي لكي يصلك كل جديد كانت الخنساء في أول أمرها تقول البيتين والثلاثة، حتى قُتل أخواها معاوية وصخر اللذين ما فتأت تبكيهما حتى خلافة عمر، وخصوصاً أخيها صخر